الصُّفُوفُ الأُخْرَى

بَرْنَامَجُ "إِعْدَادٌ" لِلصُّفُوفِ (9 - 10 - 11):

هُوَ مِنْهَاجٌ إلِكْتِرُونِيٌّ رَقْمِيٌّ مُوَازٍ يَهْدُفُ إِلَى إِعْدَادِ صُفُوفِ المَرْحَلَةِ الثَّانَوِيَّةِ وَرَفْعِ كَفَاءَةِ الأَدَاءِ عَلَى الامْتِحَانَاتِ النِّهَائِيَّةِ المَحَلِّيَّةِ وَالدَّوْلِيَّةِ لِمَادَّةِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ، ذَلِكَ مِنْ خِلَالِ المُحْتَوَى التَّرَاكُمِيِّ الجَمْعِيِّ الَّذِي يَتِيحُ لِلطَّالِبِ التَّمَكُّنَ مِنَ القَوَاعِدِ النَّحْوِيَّةِ كَامِلَةً، وَكَذَلِكَ البَلَاغَةِ وَعُلُومِهَا، وَالنُّصُوصِ الشِّعْرِيَّةِ وَالنَّثْرِيَّةِ، وَالاسْتِعْدَادِ التَّامِّ لِكِتَابَةِ أَنْوَاعِ الأَعْمَالِ الأَدَبِيَّةِ (القِصَّةِ - الاسْتِجَابَةِ الأَدَبِيَّةِ - السِّيرَةِ - المَقَالِ الإقْنَاعِيِّ - وَمَقَالَاتِ الرَّأْيِ)، وَمَا يُمَيِّزُ هَذَا البَرْنَامَجَ كَوْنَهُ أَفْضَلَ دَرَجَاتِ الإِعْدَادِ لِلصَّفِّ الثَّانِي عَشَرَ، حَيْثُ يَجْعَلُ الطَّالِبَ عَلَى اسْتِعْدَادٍ تَامٍّ لِدُخُولِ امْتِحَانَاتِ الصَّفِّ الثَّانِي عَشَرَ قَبْلَ أَنْ تَبْدَأَ السَّنَةُ الدِّرَاسِيَّةُ، وَمُهَيَّأً تَمَامًا لِامْتِحَانَاتِهِ وَمَشْرُوعَاتِهِ المُتَنَوِّعَةِ، وَذَلِكَ اعْتِمَادًا عَلَى طَرِيقَةِ دَوْرَةِ التَّعَلُّمِ الخَمَاسِيَّةِ، وَتَقْنِيَّةِ كُرَةِ الثَّلْجِ، وَفْقَ نَمُوذَجِ "سْتِيفَلْ بِيمْ".

المَنَاهِجُ وَالمُسْتَوَيَاتُ المُحَدَّدَةُ تُسَمَّى (بِالمِنْهَاجِ المُوَازِي) وَالَّتِي جُمِعَتْ وَفْقَ نَمَاذِجِ (سْتِيفَلْ بِيمْ) فِي تَصْمِيمِ المَنَاهِجِ الدَّاعِمَةِ وَالمُتَخَصِّصَةِ فِي تَطْوِيرِ مَهَارَاتِ الطُّلَّابِ، وَالَّتِي بَدَوْرِهَا تُرَاعِي المَدْخَلَاتِ وَالمَخْرَجَاتِ ذَاتَ العَلَاقَةِ بِالفُرُوقِ الفَرْدِيَّةِ، وَعَمَلِيَّةِ تَفْرِيدِ التَّعْلِيمِ، أَمَّا الجُزْءُ التَّطْبِيقِيُّ فِيهَا فَصُمِّمَ وَفْقَ نَمُوذَجِ (وِيكِيرْ وَلْكَرْ) القَائِمِ عَلَى فَرْضِيَّةِ: كَيْفَ سَيَتَعَلَّمُ الطَّالِبُ؟.

يَتِمُّ تَقْيِيمُ الطَّالِبِ عَلَى الامْتِحَانَاتِ فِي خَمْسِ دَوْرَاتٍ وَفْقَ "دَوْرَةِ التَّعَلُّمِ الخَمَاسِيَّةِ"، وَذَلِكَ بَعْدَ كُلِّ مُحْتَوَى دِرَاسِيٍّ وَفْقَ نَمَطِ الدَّرْسِ (نَحْوٌ - بَلَاغَةٌ - شِعْرٌ - قِصَّةٌ - كِتَابَةٌ)، كَمَا أَنَّ المُحْتَوَى التَّعْلِيمِيَّ يُقَدَّمُ فِي شَكْلِ (وَحَدَاتٍ) ثُمَّ (حُزَمٍ) تَعْلِيمِيَّةٍ مُتَرَابِطَةٍ، عَلَى كُلِّ وَحْدَةٍ امْتِحَانٌ كَامِلٌ شَامِلٌ عَلَى نَفْسِ طَرِيقَةِ الامْتِحَانِ النِّهَائِيِّ، لِيَصِلَ عَدَدُ الامْتِحَانَاتِ بِكُلِّ فَصْلٍ دِرَاسِيٍّ 10 امْتِحَانَاتٍ وَزَارِيَّةٍ.

آلِيَّةُ عَمَلِ البَرْنَامَجِ: يَتِمُّ العَمَلُ بِشَكْلٍ إلِكْتِرُونِيٍّ بِنِسْبَةِ 90%، حَيْثُ يَتَنَاوَلُ الطَّالِبُ المُسْتَوَى المُحَدَّدَ لَهُ بِالتَّطْبِيقِ الفِعْلِيِّ بَعْدَ أَنْ يَجْتَازَ مِقْيَاسَ الكَفَاءَةِ اللُّغَوِيَّةِ لِلمَرْحَلَةِ الثَّانَوِيَّةِ، كَمَا يَتِيحُ أَيْضًا الدَّمْجَ بَيْنَ التَّعَلُّمِ الإلِكْتِرُونِيِّ وَالمُدْمَجِ وَالحُضُورِيِّ حِينَ الطَّلَبِ.


بَرْنَامَجُ "تَأْسِيسٌ" لِلصُّفُوفِ (6 - 7 - 8):

وَهُوَ مِنْهَاجٌ إلِكْتِرُونِيٌّ رَقْمِيٌّ مُوَازٍ، يَهْدُفُ إِلَى تَأْسِيسِ صُفُوفِ المَرْحَلَةِ الإِعْدَادِيَّةِ وَرَفْعِ مُسْتَوَى الطُّلَّابِ التَّعْلِيمِيِّ وَمُعَادَلَتِهِ مَعَ الصُّفُوفِ الَّتِي يَنْتَمُونَ إِلَيْهَا، وَذَلِكَ مِنْ خِلَالِ نَمَطٍ مُتَوَازِنٍ مِنَ الدُّرُوسِ التَّفَاعُلِيَّةِ الَّتِي تَجْمَعُ بَيْنَ القِصَّةِ القَصِيرَةِ وَالنُّصُوصِ المَعْلُومَاتِيَّةِ وَالشِّعْرِ، وَذَلِكَ مَدْعُومًا بِالقَوَاعِدِ النَّحْوِيَّةِ وَالبَلَاغِيَّةِ وَالمُفْرَدَاتِ وَالتَّرَاكِيبِ وَقَوَاعِدِ الإمْلَاءِ، وَذَلِكَ يَضْمَنُ التَّنَوُّعَ فِي التَّحْصِيلِ الدِّرَاسِيِّ لِلطَّالِبِ. وَمَا يُمَيِّزُ البَرْنَامَجَ هُوَ حَقَائِبُهُ وَحُزَمُهُ التَّعْلِيمِيَّةُ الفَرِيدَةُ الَّتِي تَتَضَمَّنُ شَرُوحَاتٍ وَفِيدْيُوهَاتٍ تَعْلِيمِيَّةٍ وَمَوَادَّ دَاعِمَةٍ، وَمَلَفَّاتٍ خَاصَّةٍ بِالدُّرُوسِ الَّتِي يَتِمُّ تَنَاوُلُهَا مِنْ خِلَالِ المُعَالَجَةِ الكَرْتُونِيَّةِ لِلمُحْتَوَى لِإبْعَادِ المَلَلِ عَنِ الطَّالِبِ، وَدَعْمِ مُتَابَعَةِ العَمَلِيَّةِ التَّعْلِيمِيَّةِ بِنَوْعٍ مِنَ المَتْعَةِ وَالتَّشْوِيقِ، وَذَلِكَ اعْتِمَادًا عَلَى طَرِيقَةِ دَوْرَةِ التَّعَلُّمِ الخَمَاسِيَّةِ، وَتَقْنِيَّةِ كُرَةِ الثَّلْجِ، وَفْقَ نَمُوذَجِ "سْتِيفَلْ بِيمْ".

المَنَاهِجُ وَالمُسْتَوَيَاتُ المُحَدَّدَةُ تُسَمَّى (بِالمِنْهَاجِ المُوَازِي) وَالَّتِي جُمِعَتْ وَفْقَ نَمَاذِجِ (سْتِيفَلْ بِيمْ) فِي تَصْمِيمِ المَنَاهِجِ الدَّاعِمَةِ وَالمُتَخَصِّصَةِ فِي تَطْوِيرِ مَهَارَاتِ الطُّلَّابِ، وَالَّتِي بَدَوْرِهَا تُرَاعِي المَدْخَلَاتِ وَالمَخْرَجَاتِ ذَاتَ العَلَاقَةِ بِالفُرُوقِ الفَرْدِيَّةِ، وَعَمَلِيَّةِ تَفْرِيدِ التَّعْلِيمِ، أَمَّا الجُزْءُ التَّطْبِيقِيُّ فِيهَا فَصُمِّمَ وَفْقَ نَمُوذَجِ (وِيكِيرْ وَلْكَرْ) القَائِمِ عَلَى فَرْضِيَّةِ: كَيْفَ سَيَتَعَلَّمُ الطَّالِبُ؟.

يَتِمُّ تَقْيِيمُ الطَّالِبِ عَلَى الامْتِحَانَاتِ فِي خَمْسِ دَوْرَاتٍ وَفْقَ "دَوْرَةِ التَّعَلُّمِ الخَمَاسِيَّةِ"، وَذَلِكَ بَعْدَ كُلِّ مُحْتَوَى دِرَاسِيٍّ وَفْقَ نَمَطِ الدَّرْسِ (نَحْوٌ - بَلَاغَةٌ - شِعْرٌ - قِصَّةٌ - كِتَابَةٌ)، كَمَا أَنَّ المُحْتَوَى التَّعْلِيمِيَّ يُقَدَّمُ فِي شَكْلِ (وَحَدَاتٍ) ثُمَّ (حُزَمٍ) تَعْلِيمِيَّةٍ مُتَرَابِطَةٍ، عَلَى كُلِّ وَحْدَةٍ امْتِحَانٌ كَامِلٌ شَامِلٌ عَلَى نَفْسِ طَرِيقَةِ الامْتِحَانِ النِّهَائِيِّ، لِيَصِلَ عَدَدُ الامْتِحَانَاتِ بِكُلِّ فَصْلٍ دِرَاسِيٍّ 10 امْتِحَانَاتٍ وَزَارِيَّةٍ.

آلِيَّةُ عَمَلِ البَرْنَامَجِ: يَتِمُّ العَمَلُ بِشَكْلٍ إلِكْتِرُونِيٍّ بِنِسْبَةِ 90%، حَيْثُ يَتَنَاوَلُ الطَّالِبُ المُسْتَوَى المُحَدَّدَ لَهُ بِالتَّطْبِيقِ الفِعْلِيِّ بَعْدَ أَنْ يَجْتَازَ مِقْيَاسَ الكَفَاءَةِ اللُّغَوِيَّةِ لِلمَرْحَلَةِ المُتَوَسِطَةِ، كَمَا يَتِيحُ أَيْضًا الدَّمْجَ بَيْنَ التَّعَلُّمِ الإلِكْتِرُونِيِّ وَالمُدْمَجِ وَالحُضُورِيِّ حِينَ الطَّلَبِ.

كيف تلتحق بنا

المَنَاهِجُ مُصَمَّمَةٌ لِيَتِمَّ تَعَامُلُ الطُّلَّابِ مَعَهَا إلِكْتِرُونِيًّا بِالكَامِلِ بِالاعْتِمَادِ عَلَى خَرِيطَةِ مِنْهَاجِ الحَقِيبَةِ الَّتِي تُوَضِّحُ كَيْفِيَّةَ تَنَاوُلِ المُحْتَوَى التَّعْلِيمِيِّ، مَعَ تَوْفِيرِ الدَّعْمِ المُبَاشِرِ (حِصَصٍ أُونْلَايْنْ) أَوْ غَيْرِ المُبَاشِرِ (الاسْتِشَارَاتِ التَّعْلِيمِيَّةِ) حِينَ الطَّلَبِ. فَقَطْ عَلَيْكَ التَّسْجِيلُ فِي المَوْقِعِ وَعَمَلُ مِقْيَاسِ الكَفَاءَةِ اللُّغَوِيَّةِ، ثُمَّ التَّوَاصُلُ مَعَ فَرِيقِ الدَّعْمِ مِنْ خِلَالِ الإيمِيلِ المُرْفَقِ، أَوْ الوَاتْسَابِ عَلَى الرَّقْمِ:

+971503233522
info@mrzeducation.com

انضم للمجموعة البريدية

اشترك معنا ليصلك كل جديد