حساب جديد
الشُّرُوطُ وَالأَحْكَامُ الخَاصَّةُ بِسِيَاسَةِ الاسْتِخْدَامِ:
يَجِبُ قِرَاءَةُ هَذِهِ الشُّرُوطِ وَالأَحْكَامِ بِعِنَايَةٍ فَائِقَةٍ قَبْلَ الشُّرُوعِ فِي اخْتِيَارِ الحَقَائِبِ:
- التَّسْجِيلُ فِي المَوْقِعِ بِالْبَيَانَاتِ الصَّحِيحَةِ وَالْعِلْمُ بِأَنَّ عَمَلَ مِقْيَاسِ الكَفَاءَةِ اللُّغَوِيَّةِ إلْزَامِيٌّ قَبْلَ الشُّرُوعِ فِي اخْتِيَارِ الحَقَائِبِ التَّعْلِيمِيَّةِ، كَذَلِكَ النَّمَاذِجُ المَجَّانِيَّةُ المُصَغَّرَةُ لِلدُّرُوسِ إلْزَامِيَّةُ المُشَاهَدَةِ قَبْلَ الاشْتِرَاكِ بِالْمَوْقِعِ وَتَحْدِيدِ وَجْهَةِ التَّعَلُّمِ، وَسَتَجِدُ الدُّرُوسَ المَجَّانِيَّةَ مَعْنُونَةً دَاخِلَ كُلِّ حُزْمَةٍ.
- يَجِبُ طَلَبُ إذْنٍ مُسْبَقٍ مِنْ خِلَالِ التَّوَاصُلِ مَعَنَا لِلدُّخُولِ إِلَى أَيِّ حَقِيبَةٍ أَوْ حُزْمَةٍ تَعْلِيمِيَّةٍ خَاصَّةٍ بِاللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ أَوْ الترَّبِيَةِ الإسْلَامِيَّةِ، مَعَ العِلْمِ أَنَّ فَتْرَةَ وَأَسْعَارَ الاشْتِرَاكِ تُحَدَّدُ عَلَى حَسَبِ الحُزْمَةِ وَنَوْعِ التَّعَلُّمِ وَالسَّنَةِ الدِّرَاسِيَّةِ الَّتِي بِهَا الطَّالِبُ مِنَ الصُّفُوفِ (6-12) وَبِمَا يُسَاوِي 375 دِرْهَمًا إِمَارَاتِيًّا لِلْحُزْمَةِ التَّعْلِيمِيَّةِ مُنْفَرِدَةً خِلَالَ الفَصْلِ الدِّرَاسِيِّ، مَعَ وُجُودِ عُرُوضٍ وَخَصُومَاتٍ خَاصَّةٍ جِدًّا تَصِلُ إِلَى 50% عَلَى الحُزَمِ جَمِيعِهَا دَاخِلَ الحَقِيبَةِ الوَاحِدَةِ.
- المَادَّةُ العِلْمِيَّةُ المَوْجُودَةُ لَهَا حُقُوقُ مَلْكِيَّةٍ فِكْرِيَّةٍ حَصْرِيَّةٍ عَلَى MRZ Education وَلَا يَحِقُّ نَشْرُهَا أَوْ تَدَاوُلُهَا بِأَيِّ صُورَةٍ كَانَتْ دُونَ إذْنٍ مُسْبَقٍ مِنْ إدَارَةِ المَوْقِعِ، وَإِلَّا سَتَتَعَرَّضُ لِلْمُسَاءَلَةِ القَانُونِيَّةِ الخَاصَّةِ بِحُقُوقِ المَلْكِيَّةِ الفِكْرِيَّةِ.
- يُمْنَعُ مَنْعًا بَاتًّا دُخُولُ أَكْثَرَ مِنْ طَالِبٍ/ طَالِبَةٍ تَحْتَ اسْمِ مُسْتَخْدِمٍ وَاحِدٍ، وَإِلَّا سَيُلْغَى الحِسَابُ فَوْرًا.
- اسْتِخْدَامُ أَكْثَرَ مِنْ جِهَازٍ لِلدُّخُولِ إِلَى الحَقَائِبِ وَالحُزَمِ التَّعْلِيمِيَّةِ يُعَرِّضُكَ لِحَجْبِ الحِسَابِ، إِلَّا فِي الحَالَاتِ الاسْتِثْنَائِيَّةِ الطَّارِئَةِ فَقَطْ وَبِعِلْمِ إدَارَةِ المَوْقِعِ.
- التَّقْوِيمَاتُ التَّكْوِينِيَّةُ وَالْخِتَامِيَّةُ وَالتَّطْبِيقِيَّةُ سِرِّيَّةٌ وَيُمْكِنُ لِلطَّالِبِ الإجَابَةُ عَلَيْهَا خَمْسَ مَرَّاتٍ، وَلَا تَظْهَرُ لَهُ الإجَابَةُ إِلَّا بَعْدَ المَرَّةِ الثَّانِيَةِ، وَذَلِكَ لِدَعْمِ البَحْثِ وَالاسْتِكْشَافِ مِنْ قِبَلِ الطَّالِبِ، وَتُسَجَّلُ الدَّرَجَةُ الأَعْلَى الَّتِي حَصَلَ عَلَيْهَا الطَّالِبُ/ الطَّالِبَةُ فِي النِّظَامِ مُبَاشَرَةً.
- الفِيدْيُوهَاتُ وَالمَوَادُّ التَّعْلِيمِيَّةُ المُرْفَقَةُ بِالْحَقَائِبِ وَالْحِزَمِ التَّعْلِيمِيَّةِ يَجِبُ أَنْ تُشَاهَدَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ قَبْلَ الشُّرُوعِ فِي تَنَاوُلِ التَّقْيِيماتِ الْإِجْرَائِيَّةِ، وَفَهْمُ وَاسْتِيعَابُ مَادَّتِهَا جَيِّدًا.
- يَحِقُّ لِإدَارَةِ المَوْقِعِ حَجْبُ أَيِّ حِسَابٍ لِمُسْتَخْدِمٍ مُخَالِفٍ لِسِيَاسَاتِ الاسْتِخْدَامِ، أَوْ أَسَاءَ اسْتِخْدَامَ المَوْقِعِ وَمُحْتَوَاهُ التَّعْلِيمِيَّ، وَذَلِكَ دُونَ إبْدَاءِ الأَسْبَابِ الصَّرِيحَةِ لِذَلِكَ.
- لَا يُوجَدُ مُحَاضَرَاتٌ أَوْ حِصَصٌ مُبَاشِرَةٌ عَلَى المَوْقِعِ، وَلَكِنْ يُمْكِنُ الاسْتِعَانَةُ بِنَا فِي حَالِ طَلَبِ التَّعْلِيمِ وَالتَّعَلُّمِ الحُضُورِيِّ أَوْ الأُونْلَايْنِ مِنْ خِلَالِ التَّوَاصُلِ مَعَنَا عَبْرَ الإيمِيلِ أَوْ الرَّقْمِ المُرْفَقِ.
- نَحْنُ لَا نُشَارِكُ نَتَائِجَ الطَّلَبَةِ الخَاصَّةَ بِالتَّقْيِيمَاتِ التَّكْوِينِيَّةِ وَالْخِتَامِيَّةِ لَا وَرَقِيَّةً وَلَا إلِكْتِرُونِيَّةً، وَلَكِنْ يَجِبُ عَلَى الطَّالِبِ الاحْتِفَاظُ بِنَتَائِجِهِ بِطَرِيقَتِهِ الخَاصَّةِ، وَلَا يَحِقُّ لِلطَّالِبِ طَلَبُ نَتَائِجِهِ دَاخِلَ النِّظَامِ بَعْدَ انْتِهَاءِ مُدَّةِ اشْتِرَاكِهِ فِي الحَقِيبَةِ أَوْ الحُزْمَةِ التَّعْلِيمِيَّةِ.